أكد الدكتور مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة إستشاري طب الأطفال وزميل معهد الطفولة أن الشفاء من الحساسية أصبح ممكناً، والوقاية من الربو تبدأ بالغذاء، مشيراً إلى أن للشفاء من الحساسية ثقافة خاصةً يجب مراعاتها لتلافي الزيادة المضطردة في نسبة الإصابة بهذا المرض على المستوى العالمي، حيث تضاعفت ثلاث مرات عن القرن الماضي.
وقال بدران - في تصريح اليوم الأحد - إنه سيتناول هذا الموضوع في ندوة علمية خاصةً يستضيفها قصر بيت ثقافة نادى الطيران بمصر الجديدة بعد غد الثلاثاء، وتدور محاورها حول الحساسية كوباء العصر، ومسببات الحساسية التنفسية في مصر، والحساسية والإعاقة، وحساسية الأنف والصدر والعين، ودور الماكياج في حساسية الأطفال.
وأكد أن أحدث الأبحاث العلمية أثبتت أن ماكياج الأم والعطور التي تضعها تتسبب في إصابة أطفالها الصغار والرضع بالحساسية خاصةً الحساسية التنفسية لوجود أكثر من مائة مادة كيمائية فيها، مشيراً إلى أن هناك بعض المواليد لديهم حساسية للمعادن والتي تحدث بسبب التلامس مع هذه المعادن (الذهب والفضة والنيكل)، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأشار إلى أن حساسية الأنف تصيب 20% من المواطنين خاصةً الأطفال والمراهقين، حيث
يعاني منها حوالي ربع أطفال العالم، وتختلف نسبة حدوثها من بلد لآخر، وفي دراسة أوروبيه جديدة أجريت على 9 آلاف و646 حالة، تبين أن 19% فقط يعرفون حقيقة إصابتهم بحساسية الأنف وأن تشخيصها تم في 45% من الحالات.
ودعا الدكتور مجدى بدران الأسر لوضع بطاقة مغلفه على صدر الطفل المصاب بالربو تبين بياناته الشخصية وتليفونات الأسرة والطبيب المعالج وأقرب مستشفى له والأدوية التي يتناولها والأدوية الواجب تناولها عند الطوارىء والممنوعات من الأدوية أو الأطعمة، وذلك للتقليل من مخاطر الأزمات التي قد يتعرض لها الطفل.
وقال بدران - في تصريح اليوم الأحد - إنه سيتناول هذا الموضوع في ندوة علمية خاصةً يستضيفها قصر بيت ثقافة نادى الطيران بمصر الجديدة بعد غد الثلاثاء، وتدور محاورها حول الحساسية كوباء العصر، ومسببات الحساسية التنفسية في مصر، والحساسية والإعاقة، وحساسية الأنف والصدر والعين، ودور الماكياج في حساسية الأطفال.
وأكد أن أحدث الأبحاث العلمية أثبتت أن ماكياج الأم والعطور التي تضعها تتسبب في إصابة أطفالها الصغار والرضع بالحساسية خاصةً الحساسية التنفسية لوجود أكثر من مائة مادة كيمائية فيها، مشيراً إلى أن هناك بعض المواليد لديهم حساسية للمعادن والتي تحدث بسبب التلامس مع هذه المعادن (الذهب والفضة والنيكل)، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأشار إلى أن حساسية الأنف تصيب 20% من المواطنين خاصةً الأطفال والمراهقين، حيث
يعاني منها حوالي ربع أطفال العالم، وتختلف نسبة حدوثها من بلد لآخر، وفي دراسة أوروبيه جديدة أجريت على 9 آلاف و646 حالة، تبين أن 19% فقط يعرفون حقيقة إصابتهم بحساسية الأنف وأن تشخيصها تم في 45% من الحالات.
ودعا الدكتور مجدى بدران الأسر لوضع بطاقة مغلفه على صدر الطفل المصاب بالربو تبين بياناته الشخصية وتليفونات الأسرة والطبيب المعالج وأقرب مستشفى له والأدوية التي يتناولها والأدوية الواجب تناولها عند الطوارىء والممنوعات من الأدوية أو الأطعمة، وذلك للتقليل من مخاطر الأزمات التي قد يتعرض لها الطفل.
المصدر:شبكه الاعلام العربيه