كشفت دراسة أجراها الباحث نيكواي جلوزيير من جامعة سيدني ونشرت أمس الثلاثاء أنه لا يوجد دليل على أن الناس ينامون لفترات أقل، "ويبدو أن النوم من أمور الحياة التي لا تتغير".
وعكف جلوزيي وفريقه على البيانات الصادرة عن مكتب الإحصاءات الوطنية لأعوام 1992 و1997 و2006، وتبين لهم أن الشخص البالغ كان ينام في المتوسط 8 ساعات و20 دقيقة عام 1992 و8 ساعات و33 دقيقة في 1997 و8 ساعات و30 دقيقة في 2006.
وتتطابق هذه النتائج التي نشرت في عدد أول ديسمبر من "ميديكال جورنال أوف أستراليا" مع دراسة نرويجية نشرت في وقت سابق من العام الجاري، طبقاً لما ورد بجريدة "القدس العربي".
وفي نتيجة ربما تكون مفاجئة للآباء، أوضحت الدراسة أن المراهقين عموما ينامون لفترات كافية وأن الهواتف الذكية ومواقع التواصل الاجتماعي وألعاب الكمبيوتر لا تؤثر على فترات نومهم.
وعلى العموم فإن النوم مهم جدا للمراهقين، وقد أوضحت دراسة أجراها جلوزيير في وقت سابق أن المراهقين الذي ينامون لفترة تقل عن خمس ساعات يومياً يكونون معرضون للمشاكل الذهنية أكثر ممن ينامون من 8 - 9 ساعات بنسبة تصل لثلاثة أضعاف.
وعكف جلوزيي وفريقه على البيانات الصادرة عن مكتب الإحصاءات الوطنية لأعوام 1992 و1997 و2006، وتبين لهم أن الشخص البالغ كان ينام في المتوسط 8 ساعات و20 دقيقة عام 1992 و8 ساعات و33 دقيقة في 1997 و8 ساعات و30 دقيقة في 2006.
وتتطابق هذه النتائج التي نشرت في عدد أول ديسمبر من "ميديكال جورنال أوف أستراليا" مع دراسة نرويجية نشرت في وقت سابق من العام الجاري، طبقاً لما ورد بجريدة "القدس العربي".
وفي نتيجة ربما تكون مفاجئة للآباء، أوضحت الدراسة أن المراهقين عموما ينامون لفترات كافية وأن الهواتف الذكية ومواقع التواصل الاجتماعي وألعاب الكمبيوتر لا تؤثر على فترات نومهم.
وعلى العموم فإن النوم مهم جدا للمراهقين، وقد أوضحت دراسة أجراها جلوزيير في وقت سابق أن المراهقين الذي ينامون لفترة تقل عن خمس ساعات يومياً يكونون معرضون للمشاكل الذهنية أكثر ممن ينامون من 8 - 9 ساعات بنسبة تصل لثلاثة أضعاف.
المصدر:شبكه الاعلام العربيه