كشفت أحدث الدراسات الطبية الحديثة أن التقدم الطبي الملموس الذي تشهده الهند في السنوات القليلة الماضية وارتفاع الوعى الصحي بين الكثيرين سيسهم في استقرار معدلات الإصابة بأمراض القلب فى غضون السبع إلى الثماني سنوات القادمة تمهيداً لتراجعها بصورة ملموسة.
وأكد الباحثون على أن إزدياد الوعي الصحي بين الكثير من الهنود واتجاههم لخفض معدلات استهلاكهم من الأملاح قد ساهم بشكل كبير في خفض معدلات الإصابة بضغط الدم المرتفع أحد أهم الأسباب الرئيسية الهامة وراء إرتفاع فرص الاصابة بأمراض القلب.
كما شدد الباحثون على أن المزيد من المرضى باتوا أكثر التزاماً بتناول العقاقير الطبية، بالإضافة إلى تطور صناعة العقاقير الطبية المعالجة، حيث باتت أقل أعراض جانبية وهو ما ساهم بصورة كبيرة في تراجع معدلات الإصابة خلال الفترة من 1995 وحتى 2010، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأوضح الباحثون أن أمراض القلب تعد من أمراض الرفاهية وأحد سلبيات الحياة العصرية الحديثة حيث تتراجع معدلات النشاط الحركى وممارسة الرياضة مع زيادة إستهلاك الوجبات السريعةالمرتفعة فى السعرات الحرارية والغنية بالدهون والأملاح.
وتشير البيانات إلى أن أمراض القلب أصبحت العامل الرئيسى وراء ارتفاع معدلات الوفيات فى الهند خاصةً في المدن خاصةً في المرحلة العمرية مابين الخامسة والعشرين والتاسعة والستين عاماً.
وأكد الباحثون على أن إزدياد الوعي الصحي بين الكثير من الهنود واتجاههم لخفض معدلات استهلاكهم من الأملاح قد ساهم بشكل كبير في خفض معدلات الإصابة بضغط الدم المرتفع أحد أهم الأسباب الرئيسية الهامة وراء إرتفاع فرص الاصابة بأمراض القلب.
كما شدد الباحثون على أن المزيد من المرضى باتوا أكثر التزاماً بتناول العقاقير الطبية، بالإضافة إلى تطور صناعة العقاقير الطبية المعالجة، حيث باتت أقل أعراض جانبية وهو ما ساهم بصورة كبيرة في تراجع معدلات الإصابة خلال الفترة من 1995 وحتى 2010، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأوضح الباحثون أن أمراض القلب تعد من أمراض الرفاهية وأحد سلبيات الحياة العصرية الحديثة حيث تتراجع معدلات النشاط الحركى وممارسة الرياضة مع زيادة إستهلاك الوجبات السريعةالمرتفعة فى السعرات الحرارية والغنية بالدهون والأملاح.
وتشير البيانات إلى أن أمراض القلب أصبحت العامل الرئيسى وراء ارتفاع معدلات الوفيات فى الهند خاصةً في المدن خاصةً في المرحلة العمرية مابين الخامسة والعشرين والتاسعة والستين عاماً.
المصدر:شبكه الاعلام العربيه