أكد البروفيسور الفرنسي برتران دوتزبوج المتخصص في الجهاز التنفسى بمستشفى "لابيتيه سالبيتريار" بباريس أن موجه الصقيع التي اجتاحت اوروبا منذ 28 يناير الماضي تسببت فب العديد من الضحايا بسبب تأثر القلب والجهاز التنفسي بانخفاض درجة الحرارة مما يسبب انخفاض الدورة الدموية ويزيد من ضربات القلب لمكافحة البرودة، حيث أن الهواء البارد الذي يتم استنشاقه يؤدي إلى الإصابة بالربو.
وأوضح أن انتشار فيروس الأنفلونزا يعيش في هذه الأجواء، حيث تنخفض درجة الحرارة إلى أقل من 10 تحت الصفر مما يساعد على نشاط البكتيريا وفي حالة وصول درجة الحرارة إلى أقل من 35 تحت الصفر فان ذلك يسبب الوفاة لأن أطراف الجسم لا يصل إليها الدم، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
ويهدد الصقيع الأشخاص الذين يعيشون بلا مأوى في العراء والمواليد وكبار السن والمرضى.
وأوضح أن انتشار فيروس الأنفلونزا يعيش في هذه الأجواء، حيث تنخفض درجة الحرارة إلى أقل من 10 تحت الصفر مما يساعد على نشاط البكتيريا وفي حالة وصول درجة الحرارة إلى أقل من 35 تحت الصفر فان ذلك يسبب الوفاة لأن أطراف الجسم لا يصل إليها الدم، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
ويهدد الصقيع الأشخاص الذين يعيشون بلا مأوى في العراء والمواليد وكبار السن والمرضى.