أكد باحثون بريطانيون من خلال دراسة طبية حديثة أن طفل من كل ثلاثة اطفال
ولدوا بعام 2012 الجاري سوف يعيشون حتى عمر المائة، حيث سيتمكن عشرات
الالاف من البشر من الحياة لرؤية الآفاق المستقبلية التي قد تصل إلى
الألفية الجديدة، وذلك وفقاً للتوقعات الرسميةالتابعة لمكتب الاحصاءات
الوطنية ببريطانيا.
وقد رجحت التوقعات الرسمية انه فى كل عصر قادم ستتمكن النساء من الحصول على فرص الحياة حتى عمر المائة بصورة أكبر من الرجال، مشيرة إلى أن ثلث إجمالي الأطفال الذين ولدوا فى عام 2012 سيعيشوا حتى عمر المائة، من بينهم 40% من الفتيات مقارنة بما يقل عن ثلث عدد الفتيان.
وتوقع الباحثون أن هناك أكثر من 95 ألف شخص وصلت أعمارهم إلى 65 عاماً بالعام الجاري سيتمكنوا من الاحتفال بعيد ميلادهم المائة في عام 2047، مشيرين إلى أن 10% من الرجال و14 % من النساء سيصلوا إلى هذا السن الفارق بعام 2012.
ووفقاً للأرقام والاحصاءات البيانية هناك حوالي 826 ألف طفل بريطاني ولدوا عام 2012 تقل أعمارهم عن عام واحد بينهم 423 ألف ذكر و403 آلاف أنثى، من بينهم 135 ألف رجل و156 الف إمرأة سيصل عمرهم حتى المائة، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأضاف الباحثون أن عدد الاشخاص الذين ترواحت أعمارهم مابين 100 أو اكثر قد زاد إلى 600 شخص في عام 1961 والتي تعد السنة الأولى التى حدثت بها تغيرات بالتقدير الرسمي لتعداد وأعمار السكان وصولاً إلى 13 الف نسمة بلغت المائة فى عام 2010.
وقد رجحت التوقعات الرسمية انه فى كل عصر قادم ستتمكن النساء من الحصول على فرص الحياة حتى عمر المائة بصورة أكبر من الرجال، مشيرة إلى أن ثلث إجمالي الأطفال الذين ولدوا فى عام 2012 سيعيشوا حتى عمر المائة، من بينهم 40% من الفتيات مقارنة بما يقل عن ثلث عدد الفتيان.
وتوقع الباحثون أن هناك أكثر من 95 ألف شخص وصلت أعمارهم إلى 65 عاماً بالعام الجاري سيتمكنوا من الاحتفال بعيد ميلادهم المائة في عام 2047، مشيرين إلى أن 10% من الرجال و14 % من النساء سيصلوا إلى هذا السن الفارق بعام 2012.
ووفقاً للأرقام والاحصاءات البيانية هناك حوالي 826 ألف طفل بريطاني ولدوا عام 2012 تقل أعمارهم عن عام واحد بينهم 423 ألف ذكر و403 آلاف أنثى، من بينهم 135 ألف رجل و156 الف إمرأة سيصل عمرهم حتى المائة، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأضاف الباحثون أن عدد الاشخاص الذين ترواحت أعمارهم مابين 100 أو اكثر قد زاد إلى 600 شخص في عام 1961 والتي تعد السنة الأولى التى حدثت بها تغيرات بالتقدير الرسمي لتعداد وأعمار السكان وصولاً إلى 13 الف نسمة بلغت المائة فى عام 2010.
