أظهرت الأبحاث الطبية أن الأمهات اللاتي يجدن مشقة في تدبير حياة كريمة
للأطفالهن ويعانين من تدني المستوى الاقتصادي الذي يعيشون فيه يعرضن أنفسهن
للوقوع فريسة للإصابة بالبدانة.
وقال الباحثون إن الأمهات اللاتي يعانين من أزمات أقتصادية أو لا يحملون المال الكافى لحياة ميسورة وتلبية احتياجات أطفالهن هن أكثر عرضة للاصابة بالبدانة أو البدانة المفرطة بالمقارنة بالآباء الذين يواجهون مشكلات اقتصادية أو صعوبة في توفير الاحتياجات اللازمة لأبنائهم، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأرجع الباحثون ذلك مسئولية اختيار الطعام نوعيته يقع على كاهل الأم فى أغلب الأحيان بصفتها مدبرة المنزل وفى محاولة لتوفير هذه الخدمة لأطفالها قد تلجأ إلى إغفال تناول بعض الوجبات أو اللجوء إلى الطعام المنخفض الثمن لتوفير المال اللازم لتوفير التغذية الصحيحة للاطفال وهو ماقد يدفعها لتناول الدهون والسكريات التي تكون منخفضة الثمن بعض الشىء بالمقارنة باللحوم والخضراوات والفاكهة.
وقال الباحثون إن الأمهات اللاتي يعانين من أزمات أقتصادية أو لا يحملون المال الكافى لحياة ميسورة وتلبية احتياجات أطفالهن هن أكثر عرضة للاصابة بالبدانة أو البدانة المفرطة بالمقارنة بالآباء الذين يواجهون مشكلات اقتصادية أو صعوبة في توفير الاحتياجات اللازمة لأبنائهم، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأرجع الباحثون ذلك مسئولية اختيار الطعام نوعيته يقع على كاهل الأم فى أغلب الأحيان بصفتها مدبرة المنزل وفى محاولة لتوفير هذه الخدمة لأطفالها قد تلجأ إلى إغفال تناول بعض الوجبات أو اللجوء إلى الطعام المنخفض الثمن لتوفير المال اللازم لتوفير التغذية الصحيحة للاطفال وهو ماقد يدفعها لتناول الدهون والسكريات التي تكون منخفضة الثمن بعض الشىء بالمقارنة باللحوم والخضراوات والفاكهة.
