توصل باحثون أمريكيون إلى أن الغدة الدرقية مسئولة عن اتزان وظائف وخلايا
جسم الإنسان، وأن أى خلل فى هذه الغدد يؤدى إلى مشاكل كثيرة لا يستطيع
الإنسان تفاديها خاصة عند الأطفال، كما أن أى خلل يؤدى بدوره إلى تلف أجهزة
معينة بجسم الإنسان.
وأشار الباحثون إلى أن الغدة الدرقية تقع فى مقدمة الرقبة، وهى تنتج الهرمون الذى يتولى وظيفة مركزية وهى عملية تنظيم عملية الأيض، وفى حالة قصور الغدة الدرقية يظهر نقص كلى أو جزئى لأجزاء الثيروكسين.
وأضافوا أن قصور الغدة الدرقية عند الاطفال حديثى الولادة لابد له من علاج فورى لتجنب الأضرار التى قد تؤذى تطور الجهاز العصبى المركزى فيما بعد ، كما أن الأمر المؤدى إلى قصور خلقى فى الغدة الدرقية هو عدم تطور كامل أو جزئى فى الغدة الدرقية ، وأيضا قصور الغدة الدرقية المكتسب.
وقال الباحثون إن القصور الخلقى فى الغدة الدرقية يظهر فى أى جيل لدى الأطفال، ولكنه منتشر أكثر فى جيل المدرسة وجيل البلوغ، وسببه هو انخفاض إنتاج هرمون الثيروكسين، وقد تظهر العلامات السريرية للقصور ببطء على مدى شهور أو سنين، لذلك يكون من الصعب تشخيصها سريريا.
وأحيانا يكون تأخر النمو وانخفاض مستوى التحصيل الدراسى مؤشرات تثير الشك بوجود قصور فى الغدة الدرقية عند الأطفال والناشئين، بالإضافة إلى أنه قد يظهر فيما بعد الأعراض مثل تساقط الشعر، حساسية للبرد، إمساك مستمر، والتعب والنوم لساعات متواصلة.
ووجد الباحثون أنه قد ترتفع نسبة الإصابة بالمرض لدى الفتيات عشرة أضعاف عنها لدى الأولاد، ويكون هذا مصاحبا لغدة درقية متضخمة، وقد يظهر قصور الغدة الدرقية فى أعقاب قصور فى الغدة النخامية المسئولة عن نشاط الغدة الدرقية.
وأشار الباحثون إلى أن الغدة الدرقية تقع فى مقدمة الرقبة، وهى تنتج الهرمون الذى يتولى وظيفة مركزية وهى عملية تنظيم عملية الأيض، وفى حالة قصور الغدة الدرقية يظهر نقص كلى أو جزئى لأجزاء الثيروكسين.
وأضافوا أن قصور الغدة الدرقية عند الاطفال حديثى الولادة لابد له من علاج فورى لتجنب الأضرار التى قد تؤذى تطور الجهاز العصبى المركزى فيما بعد ، كما أن الأمر المؤدى إلى قصور خلقى فى الغدة الدرقية هو عدم تطور كامل أو جزئى فى الغدة الدرقية ، وأيضا قصور الغدة الدرقية المكتسب.
وقال الباحثون إن القصور الخلقى فى الغدة الدرقية يظهر فى أى جيل لدى الأطفال، ولكنه منتشر أكثر فى جيل المدرسة وجيل البلوغ، وسببه هو انخفاض إنتاج هرمون الثيروكسين، وقد تظهر العلامات السريرية للقصور ببطء على مدى شهور أو سنين، لذلك يكون من الصعب تشخيصها سريريا.
وأحيانا يكون تأخر النمو وانخفاض مستوى التحصيل الدراسى مؤشرات تثير الشك بوجود قصور فى الغدة الدرقية عند الأطفال والناشئين، بالإضافة إلى أنه قد يظهر فيما بعد الأعراض مثل تساقط الشعر، حساسية للبرد، إمساك مستمر، والتعب والنوم لساعات متواصلة.
ووجد الباحثون أنه قد ترتفع نسبة الإصابة بالمرض لدى الفتيات عشرة أضعاف عنها لدى الأولاد، ويكون هذا مصاحبا لغدة درقية متضخمة، وقد يظهر قصور الغدة الدرقية فى أعقاب قصور فى الغدة النخامية المسئولة عن نشاط الغدة الدرقية.