كشفت أحدث الأبحاث الطبية النقاب عن أنه يمكن إستخدام الموسيقى كسلاح فعال في تخليص الإنسان من الضغوط والتوتر الذي يلقى بآثاره السلبية الخطيرة على صحة الإنسان ويعرضه للوقوع فريسة للأمراض.
وكانت الأبحاث قد أجريت على أكثر من 207 أشخاص عانوا من ضغوط ومشكلات الحياة بصور مختلفة حيث قاموا بسماع الموسيقى لنحو ثلاثين دقيقة يوميا لنحو أسبوعين متواصلين فى الوقت الذى تم أخضاع مجموعة أخرى جلسات إسترخاء دون الاستماع للموسيقى، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأشارت المتابعة إلى أن المشاعر الإيجابية التي نجحت الموسيقي في إثارتها بين أفراد المجموعة الذين خضعوا للاسترخاء بواسطتها قد ساهمت بصورة أكبر في تخليصهم من التوترات والقلق ، بالاضافة إلى تقليل معدلات إفراز هرمون "الكورتيزول" المساهم في العصبية والتوتر، وذلك بالمقارنة بالأشخاص الذين خضعوا لجلسات إسترخاء بدون موسيقى.
وكانت الأبحاث قد أجريت على أكثر من 207 أشخاص عانوا من ضغوط ومشكلات الحياة بصور مختلفة حيث قاموا بسماع الموسيقى لنحو ثلاثين دقيقة يوميا لنحو أسبوعين متواصلين فى الوقت الذى تم أخضاع مجموعة أخرى جلسات إسترخاء دون الاستماع للموسيقى، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأشارت المتابعة إلى أن المشاعر الإيجابية التي نجحت الموسيقي في إثارتها بين أفراد المجموعة الذين خضعوا للاسترخاء بواسطتها قد ساهمت بصورة أكبر في تخليصهم من التوترات والقلق ، بالاضافة إلى تقليل معدلات إفراز هرمون "الكورتيزول" المساهم في العصبية والتوتر، وذلك بالمقارنة بالأشخاص الذين خضعوا لجلسات إسترخاء بدون موسيقى.