الأحد، 17 يونيو 2012

العقاقير المعالجة للذهان تزيد وزن المرضى من الأطفال والمراهقين حذرت دراسة طبية من أن غالبية العقاقير الطبية المعالجة لحالات الذهان تعمل على زيادة الوزن بصورة ملموسة بين المرضى من الأطفال والمراهقين، بالإضافة إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار فى الجسم المصحوب بعدد من الاضطرابات الخاصة بآلية التمثيل الغذائى فى الجسم. وأوضح الباحثون أن علاج العديد من الحالات النفسية والذهان غالباً ما يتم بواسطة الجيل الثانى من العقاقير الطبية المعالجة لمثل هذه الحالات، كما هو الحال فى الاضطراب ثنائى القطب وعدد من الاضطرابات النفسية، وهو ما يدفع بالكثير من الأطباء إلى إعادة تقييم مدى سلامة هذه العقاقير التى قد تدفع بالمرضى إلى الوقوع فريسة للبدانة، التى تعمل بدورها على زيادة مخاطر الإصابة بعدد من الأمراض المزمنة الأخرى، كالسكر النوع الثانى وأمراض القلب وضغط الدم المرتفع. وكانت الأبحاث قد أجريت على ما يقرب من 272 مريضاً، تراوحت أعمارهم ما بين 4 و19 عاماً، عانوا من عدد من الأمراض النفسية ما بين ذهان واضطراب ثنائى القطب، ليتم تتبعهم لنحو 12 أسبوعاً. وأشارت المتابعة إلى اكتساب هؤلاء المرضى كيلوجرامات زائدة بقيم مختلفة، تراوحت ما بين 3 إلى 8 كيلوجرامات، مع تزايد تراكم الدهون فى منطقة الخصر والأرداف، وهو ما شكل خطراً على صحتهم وزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب.حذرت دراسة طبية من أن غالبية العقاقير الطبية المعالجة لحالات الذهان تعمل على زيادة الوزن بصورة ملموسة بين المرضى من الأطفال والمراهقين، بالإضافة إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار فى الجسم المصحوب بعدد من الاضطرابات الخاصة بآلية التمثيل الغذائى فى الجسم. وأوضح الباحثون أن علاج العديد من الحالات النفسية والذهان غالباً ما يتم بواسطة الجيل الثانى من العقاقير الطبية المعالجة لمثل هذه الحالات، كما هو الحال فى الاضطراب ثنائى القطب وعدد من الاضطرابات النفسية، وهو ما يدفع بالكثير من الأطباء إلى إعادة تقييم مدى سلامة هذه العقاقير التى قد تدفع بالمرضى إلى الوقوع فريسة للبدانة، التى تعمل بدورها على زيادة مخاطر الإصابة بعدد من الأمراض المزمنة الأخرى، كالسكر النوع الثانى وأمراض القلب وضغط الدم المرتفع. وكانت الأبحاث قد أجريت على ما يقرب من 272 مريضاً، تراوحت أعمارهم ما بين 4 و19 عاماً، عانوا من عدد من الأمراض النفسية ما بين ذهان واضطراب ثنائى القطب، ليتم تتبعهم لنحو 12 أسبوعاً. وأشارت المتابعة إلى اكتساب هؤلاء المرضى كيلوجرامات زائدة بقيم مختلفة، تراوحت ما بين 3 إلى 8 كيلوجرامات، مع تزايد تراكم الدهون فى منطقة الخصر والأرداف، وهو ما شكل خطراً على صحتهم وزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب.

حذرت دراسة طبية من أن غالبية العقاقير الطبية المعالجة لحالات الذهان تعمل على زيادة الوزن بصورة ملموسة بين المرضى من الأطفال والمراهقين، بالإضافة إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار فى الجسم المصحوب بعدد من الاضطرابات الخاصة بآلية التمثيل الغذائى فى الجسم.

وأوضح الباحثون أن علاج العديد من الحالات النفسية والذهان غالباً ما يتم بواسطة الجيل الثانى من العقاقير الطبية المعالجة لمثل هذه الحالات، كما هو الحال فى الاضطراب ثنائى القطب وعدد من الاضطرابات النفسية، وهو ما يدفع بالكثير من الأطباء إلى إعادة تقييم مدى سلامة هذه العقاقير التى قد تدفع بالمرضى إلى الوقوع فريسة للبدانة، التى تعمل بدورها على زيادة مخاطر الإصابة بعدد من الأمراض المزمنة الأخرى، كالسكر النوع الثانى وأمراض القلب وضغط الدم المرتفع.
 
 أرشيفية

وكانت الأبحاث قد أجريت على ما يقرب من 272 مريضاً، تراوحت أعمارهم ما بين 4 و19 عاماً، عانوا من عدد من الأمراض النفسية ما بين ذهان واضطراب ثنائى القطب، ليتم تتبعهم لنحو 12 أسبوعاً.


وأشارت المتابعة إلى اكتساب هؤلاء المرضى كيلوجرامات زائدة بقيم مختلفة، تراوحت ما بين 3 إلى 8 كيلوجرامات، مع تزايد تراكم الدهون فى منطقة الخصر والأرداف، وهو ما شكل خطراً على صحتهم وزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب.