كشفت دراسة حديثة النقاب عن أن الرجال والسيدات على حد سواء لايشعرون بالرضاء في وظائفهم بسبب عدم مرونة ظروف أعمالهم مع تراجع الحوافزالمهنية التي ترضى طموحاتهم وتدني العائد المادي وهو مايدفع الكثيرين إلى إعادةالنظر بجدوى دراسة العلوم والتكنولوجيا وفائدتها في حياتهم المهنية.
وكانت "الجمعية الأمريكية للعلوم" قد أجريت أبحاثها على مايقرب من 4 آلاف و225 باحثاً وعالماً حول العالم، حيث أكد 54% منهم أن الحوافز والامكانات المهنية تتعارض ولا تلبي طموحاتهم المهنية بل فى كثير من الاحيان تقف عائقا بمعدل مرة أوثلاث مرات عن تحقيق مايرغبونه في الأسبوع، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
يأتي ذلك في الوقت الذي اعترفت فيه نحو40% من السيدات إقدامهن على تأجيل الحمل بسبب مستقبلهن المهني في مقابل 27% للرجال.
وكانت "الجمعية الأمريكية للعلوم" قد أجريت أبحاثها على مايقرب من 4 آلاف و225 باحثاً وعالماً حول العالم، حيث أكد 54% منهم أن الحوافز والامكانات المهنية تتعارض ولا تلبي طموحاتهم المهنية بل فى كثير من الاحيان تقف عائقا بمعدل مرة أوثلاث مرات عن تحقيق مايرغبونه في الأسبوع، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
يأتي ذلك في الوقت الذي اعترفت فيه نحو40% من السيدات إقدامهن على تأجيل الحمل بسبب مستقبلهن المهني في مقابل 27% للرجال.