كشفت دراسة طبية عن أن الانتظام في تناول فيتامين "ب-12" والبروتينات، يساعد الجسم على التخلص من التأثير الضار والسام الناجم عن التعرض لمادة الزرنيخ المتواجدة في المياه الملوثة.
كما وجد الباحثون أن الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون سواء الحيوانية أو النباتية والمشبعة تعمل على تخفيض مستوى الزرنيخ السام، في الوقت الذي يعمل فيه تناول "الأوميجا – 3" والأسماك على مضاعفة مستوى هذه المادة السامة، خاصة بين الأسماك التي تحتوي على نسبة عالية من الزرنيخ.
كما وجد الباحثون أن الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون سواء الحيوانية أو النباتية والمشبعة تعمل على تخفيض مستوى الزرنيخ السام، في الوقت الذي يعمل فيه تناول "الأوميجا – 3" والأسماك على مضاعفة مستوى هذه المادة السامة، خاصة بين الأسماك التي تحتوي على نسبة عالية من الزرنيخ.
يأت] ذلك في الوقت الذي حذرت فيه الأبحاث من أن طول التعرض لمادة الزرنيخ السامة تسبب مشكلات والتهابات في الجلد، قد تؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد وأمراض القلب، بالإضافة إلى التأثير السلبي لمراحل النمو المختلفة.
ويتواجد عنصر الزرنيخ بصورة أساسية في الماء الملوث، إلا أن الإنسان قد يتعرض له عند تناول بعض الأطعمة التي يتواجد بها مثل الأرز العضوي والأسماك.
ويتواجد عنصر الزرنيخ بصورة أساسية في الماء الملوث، إلا أن الإنسان قد يتعرض له عند تناول بعض الأطعمة التي يتواجد بها مثل الأرز العضوي والأسماك.